الصفحة الرئيسية  ثقافة

ثقافة أيام 3 و4 و5 ماي: أول ملتقى للرواية في العالم العربي بمدينة الثقافة

نشر في  24 أفريل 2018  (16:12)

في أول بيت للرواية في العالم العربي
ملتقى تونس للرواية
أيام 03، 04، و05 ماي 2018

 

 

 

ينظم بيت الرواية بمدينة الثقافة الذي يديره "كمال الرياحي" ملتقى تونس للرواية العربية تحت عنوان "الرواية: القدرة على التغيير" وذلك أيام 03، 04 و05 ماي 2018  

وينتظم حفل الافتتاح تحت إشراف الدكتور "محمد زين العابدين" وزير الشؤون الثقافية يوم الخميس 03 ماي 2018 انطلاقا من الثالثة بعد الزوال وبمشاركة ضيوف الملتقى من تونس والوطن العربي يتقدمهم ضيف الشرف الروائي الليبي الكبير "ابراهيم الكوني"، لتنطلق أشغال المحور الأول: "قيمة الرواية ومدى قدرتها على التغيير" بمشاركة رشيد الضعيف ( لبنان)، الحبيب السالمي ( تونس /فرنسا)، ابراهيم عبد المجيد (مصر )، مسعودة أبوبكر(تونس)، انعام كجه جي (العراق/فرنسا)، أبو بكر العيادي (تونس/فرنسا)، أمين الزاوي (الجزائر)، محمد علي اليوسفي (تونس)، ويدير الجلسة الدكتور "كمال الشيحاوي"

أما يوم الجمعة 4 ماي 2018 فينتظم لقاء مفتوح مع الجمهور، مع الروائي ابراهيم الكوني انطلاقا من منتصف النهار  

وفي الثالثة بعد الزوال ينتظم المحور الثاني: "الرواية العربية في مواجهة التحولات والأزمات السياسية" بمشاركة واسيني الأعرج (الجزائر/فرنسا)، آمال مختار( تونس)، عبد العزيز بركة ساكن (السودان،النمسا )، كمال الزغباني (تونس)، حسن بن عثمان (تونس)، هدى بركات ( لبنان/فرنسا)، آمنة الرميلي( تونس)، محمد الجابلي (تونس )،حسونة المصباحي (تونس)، ويدير الجلسة الروائي جمال الجلاصي

وفي اليوم الثالث 05 ماي 2018 سيكون الموعد مع محور "الرواية لم تمت لكنها في خطر" بمشاركة محمود عبد الغني (المغرب )، أحمد مجدي همام (مصر)، الحبيب السائح (الجزائر)، محمود طرشونة (تونس)،  علي المقري (اليمن /فرنسا)، خيرية بوبطان (تونس)، سعود السنعوسي (الكويت)، شفيق الطارقي (تونس) ويدير الجلسة الروائي محمد الحباشة لينتظم بعدها اختتام ملتقى تونس للرواية العربية

وقال "كمال الرياحي" مدير "بيت الرواية" وهو أول بيت للرواية في الوطن العربي :"ملتقى تونس للرواية العربية في دورته الأولى أكثر من ملتقى إنه تجمع للروائيين التونسيين والعرب لإعلان أول بيت للرواية العربية وهو ملتقى يموضع الروائي لأول مرة  كقوة  قادرة على تغيير الواقع ويناقش هذه القدرة وهذه القوة كما يدرس الملتقى هشاشة هذا الجنس والمخاطر التي تتهدده وهو بذلك دعوة للتفكير الجماعي في خطورة التخييل ومخاطره التي بدأت تدركها جهات أخرى غير تنويرية وتستثمره كسلاح لتحقيق أهدافها"